هو أحد مجالات النشاط الفنى إذ إنه يستحيل لأى عمل فنى من الوجود بدون تصميم ، لكل تصميم عوامله التى تؤثر فى عملية إخراجه الفنى وهى :
أ – الخامات والادوات : فالخامات مصدر لانهائى لإلهام الفنان الحساس .
ب- الوظيفة : يوضع التصمم لخدمة وظيفة خاصة وبإختلاف الوظيفة تختلف الخامة و يختلف الشكل ،ويجب ألا تقــيد الوظيفة الفنان لدرجة الخضوع لها و نسيان الناحية الجمالية .
ج – الموضوع : يؤثر الموضوع على العمل الفنى ولذلك فعلى المصمم أن يستخلص من هذا الموضوع سماته الفنية و يحللها الى عناصر فنية كالخط واللون .
§§ مقومات العمل الفنــــي §§
إن العمل الفنى يقوم على جانبين أساسيين :
1- الجانب التعبيرى : وهو ببساطة يعنى مضمون الخبرة و الدراسة التى يريد الفنان التشكيلى أو الأديب أو الموسيقى أو غيرهم أن يشاركهم الناس فى تلقيها و تذوقها و هى مرتبطة بقدرات المصمم الثقافية و المزاجية .
2- صياغة الشكل : و هو يعنى الطريقة التى صيغت بها العناصر المكونة لشكل العمل الفنى و درجة جودة هذه الصياغة و مدى تأثيرها على استجابة المتذوقين لذلك العمل الفنى حيث تعتمد على التنظيم البصرى و كيفية رؤية الطبيعة .
§§ عنــــــــــــــــــــــــاصر التصميم §§
تعد عنــــاصر التصميم هى مفردات لغة الشكـــل التى يستخدمها الفنــــان المصمم ،فإن ادراك الفنــان المصمم لها ادراكا جيدا يساعــد فى عملية التخطـــيط و يجعل عمله سهــلاً طيعا ، كما يساعده فى تقييم تصميم و تطويره ، و تعتبر النقطة و الخط و المساحة من العناصر المسطحة ذات البعدين .
فالنقطة : هى موضع فى حيز أو فراغ وليس لها طول أو عرض أو عمق .
الخـــط : هو أثر نقطة متحركة ، لذا فانه له طول وليس له عرض .
المساحة :هى بيان لحركة الخط.
الحجم :هو بيان حركة المستوى " السطح " و حجم التكوين له طول وعرض و عمق وليس له وزن .
الإيقاع :
يعتبر الايقاع مجال لتحقيق الحركة . فالايقاع بصورة المتعددة مصطلح يعنى تردد الحركة بصورة منتظمة تجمع بين الوحدة و التغير،فالإيقاع يعبر عن الحركة و يتحقق عن طريق تكرار الأشكال بغير آلية .
الوحدة :أن ترتبط أجزاء العمل الفنى فيما بينها لتكون كلاً واحداً فمهما بلغت دقة الأجزاء فى حد ذاتها ، فإن العمل الفنى لا يكتسب قيمته الجمالية من غير الوحدة التى تربط بين الأجزاء بعضها بالبعض الأخر ربطاً عضوياً و تجعله كلاً متماسكاً .
التدرج : يتوقف على حركة العين بين العناصر ، فالتدرج الواسع عادة يبعث الاحساس بالراحة و الهدوء . وذلك يعكس التباين أو التدرج السريع الذى ينقل العين من حالة إلى أخرى مضادة لها .
التنوع :لابد أن يعتمد كل عمل فنى على تحقيق التغير و التنغيم الإيقاعى ،فكلما جاء التنوع بين عناصر العمل الفنى بشرط توفر نظم واضحة لوحدتها كلما عبر هذا العمل عن الديناميكية و الفاعلية .
يميلان إلى إكمال محيط الدائرة لتكون لدى المشاهد انطباع بشكل الدائرة.
أ – الخامات والادوات : فالخامات مصدر لانهائى لإلهام الفنان الحساس .
ب- الوظيفة : يوضع التصمم لخدمة وظيفة خاصة وبإختلاف الوظيفة تختلف الخامة و يختلف الشكل ،ويجب ألا تقــيد الوظيفة الفنان لدرجة الخضوع لها و نسيان الناحية الجمالية .
ج – الموضوع : يؤثر الموضوع على العمل الفنى ولذلك فعلى المصمم أن يستخلص من هذا الموضوع سماته الفنية و يحللها الى عناصر فنية كالخط واللون .
§§ مقومات العمل الفنــــي §§
إن العمل الفنى يقوم على جانبين أساسيين :
1- الجانب التعبيرى : وهو ببساطة يعنى مضمون الخبرة و الدراسة التى يريد الفنان التشكيلى أو الأديب أو الموسيقى أو غيرهم أن يشاركهم الناس فى تلقيها و تذوقها و هى مرتبطة بقدرات المصمم الثقافية و المزاجية .
2- صياغة الشكل : و هو يعنى الطريقة التى صيغت بها العناصر المكونة لشكل العمل الفنى و درجة جودة هذه الصياغة و مدى تأثيرها على استجابة المتذوقين لذلك العمل الفنى حيث تعتمد على التنظيم البصرى و كيفية رؤية الطبيعة .
§§ عنــــــــــــــــــــــــاصر التصميم §§
تعد عنــــاصر التصميم هى مفردات لغة الشكـــل التى يستخدمها الفنــــان المصمم ،فإن ادراك الفنــان المصمم لها ادراكا جيدا يساعــد فى عملية التخطـــيط و يجعل عمله سهــلاً طيعا ، كما يساعده فى تقييم تصميم و تطويره ، و تعتبر النقطة و الخط و المساحة من العناصر المسطحة ذات البعدين .
فالنقطة : هى موضع فى حيز أو فراغ وليس لها طول أو عرض أو عمق .
الخـــط : هو أثر نقطة متحركة ، لذا فانه له طول وليس له عرض .
المساحة :هى بيان لحركة الخط.
الحجم :هو بيان حركة المستوى " السطح " و حجم التكوين له طول وعرض و عمق وليس له وزن .
الإيقاع :
يعتبر الايقاع مجال لتحقيق الحركة . فالايقاع بصورة المتعددة مصطلح يعنى تردد الحركة بصورة منتظمة تجمع بين الوحدة و التغير،فالإيقاع يعبر عن الحركة و يتحقق عن طريق تكرار الأشكال بغير آلية .
الوحدة :أن ترتبط أجزاء العمل الفنى فيما بينها لتكون كلاً واحداً فمهما بلغت دقة الأجزاء فى حد ذاتها ، فإن العمل الفنى لا يكتسب قيمته الجمالية من غير الوحدة التى تربط بين الأجزاء بعضها بالبعض الأخر ربطاً عضوياً و تجعله كلاً متماسكاً .
التدرج : يتوقف على حركة العين بين العناصر ، فالتدرج الواسع عادة يبعث الاحساس بالراحة و الهدوء . وذلك يعكس التباين أو التدرج السريع الذى ينقل العين من حالة إلى أخرى مضادة لها .
التنوع :لابد أن يعتمد كل عمل فنى على تحقيق التغير و التنغيم الإيقاعى ،فكلما جاء التنوع بين عناصر العمل الفنى بشرط توفر نظم واضحة لوحدتها كلما عبر هذا العمل عن الديناميكية و الفاعلية .
يميلان إلى إكمال محيط الدائرة لتكون لدى المشاهد انطباع بشكل الدائرة.