السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله بالخير شباب
فكرة الموضوع جاتني من إذاعة الـ FM كآن موضوعهم عن ـٍالمزاح الجدّي والعنيف واللي يمزح ويتقبل بروح رياضيه من الأخير .,
فيه مقوله كآن الوالد طول الله بعمره يقولها لي من زمآن من وإحنا صغار مع أخواني
مزح اليد مآأحبه ترون يودي بحفر وبالمقابل طنشت ومزحت مع ولد خالتي والله ماانساها زمان شقيت راسه طبعاً مزح
وليومكم هذا مزح اليد مااحبه .,
المزاح له حدود طبعا وفيه أوقات المزح يكون سيء جداً وممكن تخسر الشخص اللي مزحت معاه لأنه بالعربي [ مو وقته ] .!
رآح أذكر موقف صار لي بالحج اللي قبل الماضي بعام 1428 هـ
كنت أشتغل بـٍ مركز صحّي بالمشاعر المقدسه بالتحديد [ منى ]
السالفه كان على آخر أيامي بالشغل يوم 12 / 12
جاتنا حالة شبه وفاة ومحتاجين الإنعاش القلبي الرئوي [ CPR ]
انا ومعاي فريق كامل من الممرضين والممرضات والدكاتره .. كنت واقف بعيد مابي اشتغل لأن الحرمه الله يرحمها توفت من أول مادخلت قريتْ الـمؤشرات .. وسألت الدكتور قال لآزم ربع ساعه ..
المهم كان فيه واحد من الشباب صيدلي الآدمي هذا أحبه حيل تعرفت عليه بالعمل من الطائف
إشتغل الأخ معاهم وكان أول مره بحياته يشتغل على الـ CPR
هو الوحيد اللي إشتغل صحيح والحق ينقال بحكم طوله وجسمه كان أكثر واحد عمل الطريقه صحّ يعني دفعه قويه جداً .. مالكم بالطويله
بعد ماخلصوآ وكل شي همست بـٍ إذنه بثنيه خفيفه وقلت له : الله يهديك كان خففت شوي على المرحومه ...!!
زي ماتقولون وسوس .. سألني قال : أنا سويت شي غلط .. ؟
قلت له : همممم مااقول غير الله يخارجنا
الآدمي بدا يعرق وحالته قلبت حاله
قال لي : يعني عشان الدفعه كانت قويه وسكت ...........
قلت : إنآ لله وإنا إليه راجعون
ياحبني له ورب الكعبه من الخرعه جلس على كراسي الزياره فوق 18 كرسي وهو يرجف
حزنت عليه ورحمته قلت يكفي لعب رحت له وقلت له الصراحه إنت إشتغلت صح وكان فلم مسويه فيك انا وفلان آدمي وخوينا الثاني قصمنجي
صدقوني أعنف بوكس أخذته بحياتي هذاك البوكس وأسقطني أرضاً وانا ميت ضحك على شكله
أدري ثقيله بس تقبلها بروح رياضيه عاليه وبخليه يحكيها لعيال عياله
وتمت بحمد الله على خير
وهذي من أعنف المرات اللي مزحت فيها
والقائمه تطول بصراحه ,
رآح أترك المايك لكم تعبرون بكل أريحيه عن المواقف اللي حصلت لكم سواءاً منكم أو عليكمْ ..
طبعا الموضوع حبّي للغايه وخصصته للشباب لأن مزحهم قوي
نبي ننبسط ياقماعه بس بدون تعدي للخطوط الحمرا
إحترامي
صبحكم الله بالخير شباب
فكرة الموضوع جاتني من إذاعة الـ FM كآن موضوعهم عن ـٍالمزاح الجدّي والعنيف واللي يمزح ويتقبل بروح رياضيه من الأخير .,
فيه مقوله كآن الوالد طول الله بعمره يقولها لي من زمآن من وإحنا صغار مع أخواني
مزح اليد مآأحبه ترون يودي بحفر وبالمقابل طنشت ومزحت مع ولد خالتي والله ماانساها زمان شقيت راسه طبعاً مزح
وليومكم هذا مزح اليد مااحبه .,
المزاح له حدود طبعا وفيه أوقات المزح يكون سيء جداً وممكن تخسر الشخص اللي مزحت معاه لأنه بالعربي [ مو وقته ] .!
رآح أذكر موقف صار لي بالحج اللي قبل الماضي بعام 1428 هـ
كنت أشتغل بـٍ مركز صحّي بالمشاعر المقدسه بالتحديد [ منى ]
السالفه كان على آخر أيامي بالشغل يوم 12 / 12
جاتنا حالة شبه وفاة ومحتاجين الإنعاش القلبي الرئوي [ CPR ]
انا ومعاي فريق كامل من الممرضين والممرضات والدكاتره .. كنت واقف بعيد مابي اشتغل لأن الحرمه الله يرحمها توفت من أول مادخلت قريتْ الـمؤشرات .. وسألت الدكتور قال لآزم ربع ساعه ..
المهم كان فيه واحد من الشباب صيدلي الآدمي هذا أحبه حيل تعرفت عليه بالعمل من الطائف
إشتغل الأخ معاهم وكان أول مره بحياته يشتغل على الـ CPR
هو الوحيد اللي إشتغل صحيح والحق ينقال بحكم طوله وجسمه كان أكثر واحد عمل الطريقه صحّ يعني دفعه قويه جداً .. مالكم بالطويله
بعد ماخلصوآ وكل شي همست بـٍ إذنه بثنيه خفيفه وقلت له : الله يهديك كان خففت شوي على المرحومه ...!!
زي ماتقولون وسوس .. سألني قال : أنا سويت شي غلط .. ؟
قلت له : همممم مااقول غير الله يخارجنا
الآدمي بدا يعرق وحالته قلبت حاله
قال لي : يعني عشان الدفعه كانت قويه وسكت ...........
قلت : إنآ لله وإنا إليه راجعون
ياحبني له ورب الكعبه من الخرعه جلس على كراسي الزياره فوق 18 كرسي وهو يرجف
حزنت عليه ورحمته قلت يكفي لعب رحت له وقلت له الصراحه إنت إشتغلت صح وكان فلم مسويه فيك انا وفلان آدمي وخوينا الثاني قصمنجي
صدقوني أعنف بوكس أخذته بحياتي هذاك البوكس وأسقطني أرضاً وانا ميت ضحك على شكله
أدري ثقيله بس تقبلها بروح رياضيه عاليه وبخليه يحكيها لعيال عياله
وتمت بحمد الله على خير
وهذي من أعنف المرات اللي مزحت فيها
والقائمه تطول بصراحه ,
رآح أترك المايك لكم تعبرون بكل أريحيه عن المواقف اللي حصلت لكم سواءاً منكم أو عليكمْ ..
طبعا الموضوع حبّي للغايه وخصصته للشباب لأن مزحهم قوي
نبي ننبسط ياقماعه بس بدون تعدي للخطوط الحمرا
إحترامي