]يا بني أقم الصلاة[
تقبلوا تحياتي عازف الصمت
أبنائنا الطلاب الأعزاء:
هدانا الله جميعاً إلى أحسن العمل وخير المصير، إن أشد ما يكون على الأعداء وقعاً تمسك الأمة جماعات وأفراداً بتراثها وعقيدتها والله تعالى خلقنا لنتمسك بأوامره ونتجنب نواهيه –أنتم أبناء عوائل مسلمة- وأحفاد أولئك السادة الكرام الذين فتحوا الدنيا ونشروا الحضارة وعاشوا سادة في كل أرض . فكونوا خير خلف يحمل الرسالة ويعتز بحسب السلف الصالح إيماناً وطاعةً وأخلاقاً وشرفاً … الخ .
أقام لنفسه حسباً جديداً *** وخير الناس ذو حسب قديم
وأفضل الأعمال وأعلاها مرتبةً "الصلاة" وهي العنوان الواضح لإيمان المسلم وهي عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن تركها فقد هدم الدين .
حكمها في الشرع:
هي فريضة من أعظم الفرائض على كل مسلم ومسلمة ولا عذر لتاركها وهي ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع وهي من ضرورات الدين ومهما يعمل الإنسان فلا يعوض عنها .
حكم تاركها:
تاركها كسلاً وإهمالاً معترفاً بها فاسق مذنب وأثمه أعظم من أثم الزنا والخمر وغيره، وفي كفره اختلاف بين العلماء الاعلام ولكل سند ودليل . ومنكرها كافر مرتد بالإجماع ولا يقبل منه عمل وليس هو من المسلمين في أي وجه ]إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً[]لا خير في دين بلا صلاة[
كيف يُحسن علاقتهُ بمجتمعهِ من لم يحسن علاقتهُ بربهِ؟ ومن يُلقي نفسهُ في النار هل ننتظر منهُ معاونه على إطفاء حرائق النّاس الصلاة علامة الإيمان وسراج الطاعات ودليل اليقين وهي عرس الموحدين ، كما يقولون، فيها أنواع كثيرة من العبادات ولذلك أستحق المصلي جنة فيها أنوع النعيم، وهي دعاء وشكر وقول وعمل وخضوع لله وعزة للعبد .. حين يموت شخص يقول :الناس عنه انعم وأكرم به ] مصلي ،صائم ،صالح ،تقي … الخ[
تقبلوا تحياتي عازف الصمت
أبنائنا الطلاب الأعزاء:
هدانا الله جميعاً إلى أحسن العمل وخير المصير، إن أشد ما يكون على الأعداء وقعاً تمسك الأمة جماعات وأفراداً بتراثها وعقيدتها والله تعالى خلقنا لنتمسك بأوامره ونتجنب نواهيه –أنتم أبناء عوائل مسلمة- وأحفاد أولئك السادة الكرام الذين فتحوا الدنيا ونشروا الحضارة وعاشوا سادة في كل أرض . فكونوا خير خلف يحمل الرسالة ويعتز بحسب السلف الصالح إيماناً وطاعةً وأخلاقاً وشرفاً … الخ .
أقام لنفسه حسباً جديداً *** وخير الناس ذو حسب قديم
وأفضل الأعمال وأعلاها مرتبةً "الصلاة" وهي العنوان الواضح لإيمان المسلم وهي عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن تركها فقد هدم الدين .
حكمها في الشرع:
هي فريضة من أعظم الفرائض على كل مسلم ومسلمة ولا عذر لتاركها وهي ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع وهي من ضرورات الدين ومهما يعمل الإنسان فلا يعوض عنها .
حكم تاركها:
تاركها كسلاً وإهمالاً معترفاً بها فاسق مذنب وأثمه أعظم من أثم الزنا والخمر وغيره، وفي كفره اختلاف بين العلماء الاعلام ولكل سند ودليل . ومنكرها كافر مرتد بالإجماع ولا يقبل منه عمل وليس هو من المسلمين في أي وجه ]إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً[]لا خير في دين بلا صلاة[
كيف يُحسن علاقتهُ بمجتمعهِ من لم يحسن علاقتهُ بربهِ؟ ومن يُلقي نفسهُ في النار هل ننتظر منهُ معاونه على إطفاء حرائق النّاس الصلاة علامة الإيمان وسراج الطاعات ودليل اليقين وهي عرس الموحدين ، كما يقولون، فيها أنواع كثيرة من العبادات ولذلك أستحق المصلي جنة فيها أنوع النعيم، وهي دعاء وشكر وقول وعمل وخضوع لله وعزة للعبد .. حين يموت شخص يقول :الناس عنه انعم وأكرم به ] مصلي ،صائم ،صالح ،تقي … الخ[